Monday, December 17, 2018

हार के बाद बोले कप्तान कोहली- स्पिनर के बारे में सोचा ही नहीं, तेज गेंदबाजों से थी उम्मीद-VIDEO

ऑस्ट्रेलियाई गेंदबाजों ने पांचवें और अंतिम दिन मंगलवार (17 दिसंबर) को भारतीय पारी को 140 रन पर निपटाते हुए दूसरा क्रिकेट टेस्ट 146 रन से जीत लिया है। इसके साथ ही ऑस्ट्रेलिया ने चार मैचों की सीरीज में 1-1 से बराबरी कर ली। इससे पहले भारत ने एडिलेड टेस्ट 31 रनों से जीतकर सीरीज में अपनी बढ़त बनाई थी। पर्थ टेस्ट की हार के बाद कप्तान विराट कोहली ने कहा कि ऑस्ट्रेलिया ने हमसे अच्छी बल्लेबाजी की।
विराट कोहली ने कहा, 'हम बतौर टीम कुछ जगह अच्छा खेले, लेकिन ऑस्ट्रेलिया बल्लेबाजी में कहीं बेहतर था। इस पिच पर 330 का स्कोर काफी बड़ा था। ऑस्ट्रेलिया इस जीत का हकदार था। हमें यकीन था कि हम जीत सकते हैं, लेकिन वह ज्यादा एग्रेसिव थे।'
विराट कोहली गेंदबाजों के प्रदर्शन से काफी खुश हैं। उन्होंने कहा, 'हमारे गेंदबाजों ने जिस तरह का प्रदर्शन किया वह तारीफ के काबिल है। उन्होंने बहुत शानदार विकेट निकाले। खास तौर पर दूसरी पारी में हमारे गेंदबाजों का प्रदर्शन बहुत अच्छा रहा।'
टीम सलेक्शन के सवाल का जवाब देते हुए विराट कोहली ने कहा, 'हमने रवींद्र जडेजा के बारे में नहीं सोचा था, लेकिन मुझे लगता है नाथन लॉयन ने शानदार गेंदबाजी की। पिच के मिजाज को देखते हुए हमने कभी स्पिनर के बारे में सोचा ही नहीं, हमें लगा 4 पेसर बहुत हैं और वह अच्छा करेंगे।'
टीम में भुवनेश्वर कुमार के स्थान पर उमेश यादव को मौका देने पर विराट ने कहा, 'भुवी ने हाल ही में कुछ ज्यादा टेस्ट मैच नहीं खेले हैं। उमेश यादव ने अपने पिछले टेस्ट मैच में 10 विकेट लिए थे और वह अच्छी लय में दिख रहे थे, तो हमने उन्हें चुना। अगर अश्विन फिट होते तो हम उनके नाम पर विचार कर सकते थे।
ऑस्ट्रेलिया से मिले 287 रन के लक्ष्य का पीछा कर रही भारतीय टीम ने कल 112 रन पर पांच विकेट गंवा दिे थे और उस पर हार का खतरा मंडराने लगा था। भारत ने अंतिम दिन अपने शेष पांच विकेट मात्र 28 रन जोड़कर गंवा दिए और उसकी दूसरी पारी 56 ओवर में 140 रन पर सिमट गई।
विराट कोहली ने अपनी पारी के बारे में कहा, 'जब आप जीतते नहीं हैं तो आपकी परफॉर्मेंस की कोई अहमियत नहीं रहती। इसलिए इस बारे में कुछ भी कहना ठीक नहीं। जैसा हम चाहते हैं, वैसा रिजल्ट हमेशा नहीं मिलता। अब मैं सिर्फ अगले टेस्ट मैच के बारे में सोच रहा हूं.''
अपने विवादित कैच पर उन्होंने कहा, 'यह फील्ड पर लिया गया एक फैसला था और वहीं खत्म हो गया। इस पर अब मैं कुछ नहीं कहना चाहता।' बता दें कि सीरीज का पहला टेस्ट जीत कर ऐतिहासिक शुरुआत करने वाली विश्व की नंबर एक टीम को अपने बल्लेबाजों के दूसरी पारी में निराशाजनक प्रदर्शन का खामियाजा भुगतना पड़ा और उसे 146 रन की शर्मनाक पराजय झेलनी पड़ी।

Monday, December 3, 2018

الكشف عن آلية تحقيق برلمانية بشأن غرق المليارات السبعة

كشف عضو اللجنة المالية النيابية، جمال كوجر، اليوم الاحد، عن آلية اتبعتها اللجنة للتحقيق بملف غرق المليارات السبعة في خزينة البنك المركزي.

وقال جمال كوجر في حديث لـ(بغداد اليوم)، ان "اللجنة المالية في البرلمان واللجنة القانونية، ولجنة النزاهة، جميعها مازالت تحقق في ملف غرق المليارات السبعة في خزينة البنك المركزي".

واضاف كوجر، أن "المالية النيابية قسمت اعضائها الى ثلاثة فرق، تولي الأول مهمة اكمال التحقيق والمتابعة مع القانونية والنزاهة في غرق الاموال، والفريق الثاني يتولى التحقيق بشبهات الفساد التي تحوم حول بناية البنك، فيما ستولى الفريق الثالث ملف صرف العملة والمزاد العلني".


وكانت هيأة النزاهة، قد أعلنت الاثنين (19 تشرين الثاني 2018) تشكيل فريق للتحقيق في قضية تلف المليارات السبعة في مصرف الرافدين، بناء على أوامر مجلس القضاء الأعلى.

وكان محافظ البنك المركزي، علي العلاق، قد كشف خلال جلسة البرلمان التي عقدت يوم الاثنين (12 تشرين الثاني 2018)، أن 7 مليارات دينار عراقي تعرضت للتلف نتيجة دخول مياه الامطار وغرق خزائن مصرف الرافدين عام 2013.
"بوابة الجحيم" هي المذكرات الشخصية للبروفسور حسين حامد حسين اثناء اعتقاله في الامن العامة في عام 1984 بعد زيارته للعراق قادما من الولايات المتحدة للقاء والدته التي كانت حينذاك على فراش الموت . فمن خلال الرواية ، يقدم المؤلف نظرة فاحصة عن مواضيع هامة تلعب ادوارا مدمرة في حياة الناس من خلال هيمنة حكم دكتاتوري شمولي فردي وسيطرة سياسية وتداعيات الحرب وقيم الشرف المضيع والوحشية والجريمة والاغتصاب والدين والسياسة والقيم الأسرية. تلك القيم يتم عرضها  من خلال الرواية في منظور واقعي امام القارئ ومن خلال عدد من الشخصيات المتقاطعة بعضها يمثل الشر، بينما الاخرى تطرح وتعالج مسألة الخير من خلال الدين والايمان والتصوف . كما وتتخلل الرواية أيضا ذكريات عن طفولة الكاتب الغنية بالاحداث والمفارقات الشيقة، والتي عاشها الكاتب في مدينة الناصرية مسقط رأسه . فتلك الجوانب من الثقافة العراقية، وللأسف، قد تم تشويهها بشكل سيء جدا من قبل نظام الطاغية صدام حسين والذي حكم العراق بهوس وجنون لاأخلاقي لخمسة وثلاثين عاما . فسواء في الاعتقال ، أوفي الخطوط الأمامية اثناء الحرب المستعرة بين العراق وإيران ، كان على الكاتب استحضار تلك الذكريات لتساهم في منحه نوعا من انصراف قسري وتشاغل عن ما كان يجري من عنف يومي خلال تلك الايام المريرة المرعبة التي قضاها في الامن العامة سيئة الصيت. إنها قصة خطأ قاد إلى حياة مؤلمة تم فرضها تحت ظل الخوف والمأساة
تبدأ رحلة "بوابة الجحيم" عند وصول الكاتب في الخامس من تموز، 1984 الى مطار بغداد لمواجهة ما اعتقده سيكون من أصعب الأيام الأخيرة في حياة والدته . ولكن ، كان هناك بانتظاره عند مدرج الطائرة ، اثنان من ضباط الأمن ، قاما حالا بسحب جواز سفره ، ثم اقتياده معهما للرد على بعض الأسئلة، حيث كانت سيارة الامن بالانتظار في خارج المطار، ومن ثم بعد ذلك تحول حياة الكاتب إلى كابوس مرعب من خلال روتين يومي من اضطهاد واستجواب واهانات. فبدون محاكمة ، وجد الكاتب نفسه متهما بجرائم كبرى ملفقة ضده من بينها التجسس لصالح الولايات المتحدة ، وجريمته في الاستقالة من حزب البعث حيث كان عضوا فيه والذي اعتبروه احتجاجا وادانة للحزب الذي يرأسه صدام حسين ، فضلا عن خرقه القانون العراقي نتيجة لزواجه بامرأة اجنبية.  وبعد اطلاق سراحه ، تم توجيهه بشكل حازم في وجوب نسيانه لأسرته الأمريكية ، بل ولامريكا نفسها، وأنه بحاجة إلى وظيفة وزوجة عراقية فقط وليس امرأة أمريكية. كما واستمر كابوس الرعب ومضايقات رجال امن صدام وتضييق الحرية على وجوده الشخصي على الرغم من انه عمل استاذا في جامعة الموصل ثم من بعدها في جامعة تكريت، حيث استمر ذلك الضياع لخمسة عشر سنة وحتى عام 1999. 
بوابة الجحيم رواية فريدة ، تصف رحلة الكاتب الشخصية من زوج وأب واستاذ في احدى الجامعات الامريكية ، إلى جندي مجهول نصف جائع في "الجيش الشعبي" في العراق في حرب لا نهاية لها من اجل تجنبه المزيد من سجن وتعذيب وربما حتى إعدام. فخلال المحنة، ألتقى الكاتب في الاعتقال بمجموعات متنوعة من الناس علمته دروسا وأجبرته على إعادة النظر والتعامل مع طبيعة الخير والشر.
            وفي عام (1999)، بعد خمسة عشر عاما من الاقامة الجبرية في العراق ، استطاع الكاتب العودة أخيرا إلى الولايات المتحدة ، لكنه لم يكن قادرا على إعادة حياته الأسرية مع الزوجة والابن الذين تركهما وراءه انذاك. فقد وجد ان حياتهما اتخذت منعطفا أخر، حيث انساهما زمن الفراق الطويل، رجلا كان يعاني كل تلك السنين من اضطهاد النظام والحياة ، ويعيش على امل لقائهما ثانية.
معظم الناس قد يتخذون قرارات خاطئة ، على الأقل مرة في حياتهم ، ولكن نادرا ما يؤدي ذلك القرار إلى فقدانهم اشياءا عزيزة عليهم . ولكن تجربة الكاتب الشخصية، ومن اجل تقوى الوالدين ، فقد كلفته التجربة حريته وعائلته وصحته والمستقبل الذي خطط له من اجل حياته.  
وتبقى الرسالة الاساسية بعد تلك المعانات وبغض النظر عن النتائج ، هي كيفية تعلم التعامل والبقاء على قيد الحياة داخل جحيم ، كان الخروج منه يبدو مستحيلا.